Not known Details About المرأة نصف المجتمع
Not known Details About المرأة نصف المجتمع
Blog Article
حرية المرأة لا تعني أبداً تحررها من الملابس والزينة التقليدية، إن حرية المرأة تعني حرية الاختيار وحرية التفكير وحرية الحياة.
• ينبغي على الدول والمجتمعات السعي الجاد من أجل تصحيح صورة الإسلام تجاه المرأة المسلمة في وسائل الإعلام المختلفة تأكيدًا على إنصاف الإسلام للمرأة وإعطائها جميع حقوقها دون نقص، كما ينبغي على الدول والمجتمعات الإسلاميّة إشراك المرأة المسلمة في صنع القرارات وقيادة المجتمعات وفق مبادئ الإسلام العادلة وتوجيهاته السامية. وتحقيقا لهذا.
دورها المحوري: لا تقتصر مساهمات المرأة على نصف المجتمع فقط، بل هي تُشكل عنصرًا هامًا في جميع جوانب الحياة، فهي تُشارك في اتخاذ القرارات وتُساهم في حل المشكلات وتُقدم أفكارًا إبداعية.
ولم تخيِّب المرأة السعودية ظن القيادة التي راهنت على إمكاناتها، ووثقت في قدراتها، وأثبتت خلال فترة وجيزة أنها أهل لهذه الثقة؛ إذ اقتحمت الكثير من المجالات التي كانت حكرًا على الرجال، وبذلت جهودًا مضنية، مكَّنتها من تثبيت أقدامها.. فقد سارعت إلى انتهاز هذه الفرصة الذهبية، والتحقت بميادين العمل والإنجاز، وأثبتت إمكانياتها وقدراتها على تحقيق الإضافة الإيجابية المطلوبة؛ إذ لم يعد هناك بيئة عمل إلا دخلتها، وحجزت لنفسها مكانًا فيها؛ فشهدناها سفيرة تمثل بلادها في كبريات دول العالم، وبرلمانية تسهم في صناعة التشريعات، ومحامية تدفع عن حقوق المظلومين، وعنصر أمن يسهم في فرض الانضباط، وعاملة تدفع حركة الإنتاج.
زياد ابراهيم أحمد ابراهيم متابعة الغاء متابعة زياد ابراهيم أحمد ابراهيم . ٢٤ فبراير ٢٠٢٠
• شواهد تاريخية ونماذج احتسابية من حياة المرأة المسلمة كدليل علي الحث علي تعليم المرأة.
في الختام فإن المرأة لها دور كبير بالمجتمع ولابد على الجميع في المجتمع أن يعترف بذلك الدور والمجتمع المتقدم الناهض هو الذي يعترف بدور المرأة ويقوم بمشاركتها في الأعمال المختلفة في المجتمع لأن المرأة ربما تساعد في التقدم للمجتمع والتطور والازدهار والنهوض به وذلك لما لها من وجهات نظر ربما تختلف عن وجهات نظر الرجل ليكملا بعضهما البعض مما يصب في مصلحة المجتمع والدولة .
ولكنَّها لم تنظر إلى وراء، ولم تلتفت إلى التراب تحت نور الإمارات قدميها, وإنَّما ظلَّت ناظرةً مبهورةً دائماً إلى الغرب, على حين ظلَّ هو شاخصاً إلى الشرق, إلى مطلع الأنوار
إنّ المجتمع يشكّل جميع الفئات، أي بدءًا من الأهل والزوج والأبناء، لذلك فإن هذه الفئات لها واجبات تجاه المرأة، وتلك الواجبات في حقيقتها هي تساهم في دعم المرأة، فلا بد من معرفة مكانة المرأة ودورها الفعال في المجتمع، والتعرف على إبداعها في جميع مجالات الحياة والعمل، لذلك فمن الواجب التعرف على حقوق المرأة، والمساعدة في تحقيق هذه الحقوق وعدم سلبها منها، فهذا هو من أبسط الواجبات المطلوبة من المجتمع، ويقول نزار قباني في مدح المرأة:
لقد عمل الدين الإسلامي على تكريم المرأة وقام بالرفع من شأنها بعد أن كان يتم قتلها في الجاهلية فقد ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم حيث قال ﴿ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ) وبعد ذلك جاء الدين الإسلامي وكرم المرأة وعمل على الرفعة من قدرها .
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
المرأة و بكل اختصار إنسان، كما أن الرجل إنسان فالمرأة إنسان، اختلافهما في الخصائص البدنية و العاطفية لا يعني بالضرورة اختلافهما في الحقوق و الواجبات الإنسانية، فالجنسين في الإنسانية متساويان، ولا أرى أي داعٍ للدعاوي المباشرة و المطالبات المتكررة للوقوف عند أهمية المرأة و دورها و ما إلى ذلك.
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
هناك العديد من التحديات والمعوقات التي تواجه وتعيق التحاق الفتيات بالتعليم والتي تقف أمام تعليم المرأة منها العادات والتقاليد والفقر وضعف الوعي المجتمعي وقلة المعلمات في المدارس خاصة في المناطق الريفية وغياب بعض المعاهد والجامعات والزواج المبكر للمرأة والخوف عليها من الاختلاط وغيرهم.